ستيفن تشو الأعلى جولدمان ساكس فوركس تريدر المغادر البنك

+

ستيفن تشو: أعلى جولدمان ساكس فوركس تريدر المغادر البنك فقد جولدمان ساكس لكبار تجار الفوركس ستيفن تشو الذي سيتقاعد من البنك رويترز كبار جولدمان ساكس تاجر الفوركس ستيفن تشو يغادر الولايات المتحدة المصرفية الاستثمارية العملاقة. تشو هو شريك في جولدمان ساكس ويرأس بقعة البنك والتداول الآجل للعملات الأجنبية الرئيسية. وأكد مصدر في البنك تشو ومن المقرر ان يغادر. ورفض جولدمان ساكس طلب IBTimes UK الصورة عن التعليق. وفقا لرويترز، تشو يتقاعد جنبا إلى جنب مع ليلاند ليم، الرئيس المشارك غولدمان التداول الكلي لآسيا والمحيط الهادئ، باستثناء اليابان. قالت صحيفة وول ستريت جورنال رفض تشو التعليق عندما اتصلت مباشرة. انضم تشو مكتب غولدمان في لندن في عام 1996 بعد البدء كتاجر عملات قبل عامين في سيتي بنك. انتقل إلى مكتب غولدمان في نيويورك في عام 2001. سوق العملات العالمية، الجدير 5tn $ (3.1tn £، € 3.6bn) في التداول اليومي، يتعرض لمزيد من التدقيق من المنظمين الماليين وسط اشتباه بأنهم قد تم التلاعب بها. العديد من المنافسين غولدمان قد علقت أو أطلق كبار الموظفين الفوركس - بما في ذلك بنك باركليز واتش. اس. بي. سي ورويال بنك أوف سكوتلاند، سيتي، جي بي مورغان وستاندرد تشارترد ودويتشه بنك - كما تحقيقات التنظيمية تمتد من الولايات المتحدة إلى أوروبا إلى شرق آسيا حار حتى. قبل اندلاع أنباء عن تشو غولدمان، تبين أن الرئيس العالمي سيتي من النقد الأجنبي، أنيل براساد، سيترك البنك الاستثماري مارس. وقالت مصادر IBTimes UK رحيله هو "لا علاقة لها تماما" لالتحقيقات العالمية في التلاعب المحتمل لأسعار العملات. تم إيقاف أحد من جولدمان ساكس أو إقالة وهناك ما يشير إلى وترتبط تشو أو مخارج ليم لتحقيقات التنظيمية. بعد تكهنات وسائل الاعلام، وأكدت الهيئة السلوك المالية في المملكة المتحدة انها تحقق في سوق العملات الأجنبية التالية الاقتراحات التي قد يكون هناك كانت محاولات للتلاعب من قبل بعض من أكبر المؤسسات المالية في العالم. كل يوم، حول 5tn $ التغيرات يد في سوق العملات في العالم. وهي أكبر سوق في النظام المالي. وذكرت المنظمين في الولايات المتحدة وسويسرا وهونغ كونغ قد بدأت تحقيقاتها الخاصة في مزاعم التلاعب في السوق العملة. "يمكننا ان نؤكد بأننا إجراء التحقيقات جنبا إلى جنب مع عدد من الوكالات الأخرى سواء في المملكة المتحدة أو في الخارج في عدد من الشركات ذات الصلة التداول في العملات الأجنبية (الفوركس) في السوق"، وقال المتحدث باسم الهيئة الاتحادية للجمارك. "وكجزء من هذا نحن جمع المعلومات من مجموعة واسعة من المصادر بما فيها المشاركين في السوق. تحقيقاتنا هي في مرحلة مبكرة، وأنه سيمر بعض الوقت قبل أن نستنتج ما إذا كان هناك أي سوء تصرف والتي سوف تؤدي إلى إجراءات الإنفاذ. "لن نعلق على مزيد من تحقيقاتنا."